ktama ص 65 ـ 70
لعرض أي صورة بالحجم الطبيعي.. اضغط عليها وانتظر للحظات حتى يتم تحميلها
زهرة أركيل.. حبوب شجيرة أركيل يُصنع منها "زامبو"، ذو المذاق اللذيذ
السلة.. في وسط الصورة، قنطرة د بوجمعة.. صورة من شتاء هذا العام
بدايات الخريف في كتامة.. مياه الأمطار مرت من هنا
بجانب عنصر د أغجدارن، المنبع المائي المتميز.. في العمق جبل تدغين وإخوانه
الآية الكريمة الآتية تنطبق على هذا الوضع تماما.. فتأمل
وَجَعَلْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ شَامِخَاتٍ وَأَسْقَيْنَاكُمْ مَاءً فُرَاتًا
في الصورة أيضا سيارة تحمل تبناً بدون غطاء.. هاد شي ولا جاري به العمل
حقل مزروع قمحا.. لو نطق لقال: إنما أنا إناءٌ بالذي فيه ينضح.. حَيثُما مالَ فِكْرُ صاحبي ملتُ معه
في العمق جبل تدغين.. شامخ دوما.. يقول لم الركوع يا أصحابي.. لم الاستسلام.. لم المهانة..لماذا هذا الذل.. يقول أيضا: أنظروا إلي كما أمركم ربكم وتأملوا
أَفَلَا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ . وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ .وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ . وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ . فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ
محرك البحث هذا يضمن لك الوصول إلى باقي المقالات بسرعة